معا ضد الآرهاب المخطط
الآرهاب ما هو الا وسيلة رخيصة يساق بها الجاهلون والباحثون عن المال والخائنون والبائعون لآوطانهم وعرضهم وشرفهم
من يخطط
الدول الكبرى راعية لمصلحتها اولا
والدول التى ترعاها ثانيا
لماذا
اولا لمصلحتها بحثا عن القوة والسيطرة الكاملة والمهيمنة للعالم وكاننا وبالفعل اصبحنا أقل أهمية من حيوان برى يحبس فى قفص من الحديد المكهرب الاسوار لعدم الخروج عن مساحتة المحدودة ولو سؤلت فى ذلك الحين حقوق الحيوان ستقول اننا نحمية ونطعمة وفى بعض الاحيان النادرة قد نعالجة لانة فى حقيقة الامر بالنهاية فأر تجارب
ثانيا الهيمنة على ثروات الشعوب الاقل تقدما عسكريا ومدنيا
كأن هذة البلاد ما هى ألا بطارية لمد البلاد العظمى بالطاقة المجانية حتى ماذاااااااا
حتى لا تبقى بالبطارية اى طاقة ولا حاجة لها بعد ذلك الا فى النفايات
ثالثا تقسيم الدول الى دويلات صغيرة لضمان عدم استطاعة اى دويلة صغيرة ان يكون لها اى قرار خارجى او الى الآسف حتى داخلى وقد يصل الامر الى شئونها الداخلية خصوصا بعد درس حرب 6 اكتوبر ووحدة العرب امام الدول العظمى التى استطاع العرب ولآول مرة ان يعطى المتعجرفين صفعة على الوجه من سوط من نار متوهجة الى الآن لم تهدى جروحها
رابعا الدول الحليفة وهى الدرع الثانى لتصدى الدول لبعضها على طرقة الذئاب و القطيع وايهما اكبر واقوى وكلما ذاد القطيع كلما ذادت القوة
وهنا يكمن فى مصلحة الدول واهمهما بالنسبة للمسذئب الكبير (الالفا) امريكا المسعورة
كاتب الموضوع
ممدوح م ج
الآرهاب ما هو الا وسيلة رخيصة يساق بها الجاهلون والباحثون عن المال والخائنون والبائعون لآوطانهم وعرضهم وشرفهم
من يخطط
الدول الكبرى راعية لمصلحتها اولا
والدول التى ترعاها ثانيا
لماذا
اولا لمصلحتها بحثا عن القوة والسيطرة الكاملة والمهيمنة للعالم وكاننا وبالفعل اصبحنا أقل أهمية من حيوان برى يحبس فى قفص من الحديد المكهرب الاسوار لعدم الخروج عن مساحتة المحدودة ولو سؤلت فى ذلك الحين حقوق الحيوان ستقول اننا نحمية ونطعمة وفى بعض الاحيان النادرة قد نعالجة لانة فى حقيقة الامر بالنهاية فأر تجارب
ثانيا الهيمنة على ثروات الشعوب الاقل تقدما عسكريا ومدنيا
كأن هذة البلاد ما هى ألا بطارية لمد البلاد العظمى بالطاقة المجانية حتى ماذاااااااا
حتى لا تبقى بالبطارية اى طاقة ولا حاجة لها بعد ذلك الا فى النفايات
ثالثا تقسيم الدول الى دويلات صغيرة لضمان عدم استطاعة اى دويلة صغيرة ان يكون لها اى قرار خارجى او الى الآسف حتى داخلى وقد يصل الامر الى شئونها الداخلية خصوصا بعد درس حرب 6 اكتوبر ووحدة العرب امام الدول العظمى التى استطاع العرب ولآول مرة ان يعطى المتعجرفين صفعة على الوجه من سوط من نار متوهجة الى الآن لم تهدى جروحها
رابعا الدول الحليفة وهى الدرع الثانى لتصدى الدول لبعضها على طرقة الذئاب و القطيع وايهما اكبر واقوى وكلما ذاد القطيع كلما ذادت القوة
وهنا يكمن فى مصلحة الدول واهمهما بالنسبة للمسذئب الكبير (الالفا) امريكا المسعورة
كاتب الموضوع
ممدوح م ج